Arabic Main Menu

 

العنوان

حدِّد حالات تضارب المصالح المحتملة فيما يتعلق بكل موظف

 

لِمَ

ينبغي ألا تؤثر الاعتبارات المالية أو السياسية أو الشخصية على جودة عمل الموظفين.

ماذا

ويجب أن يتحرى مدير المختبر حالات تضارب المصالح المحتملة بالنسبة إلى كل موظف من الموظفين. ويمكن أن يُعرَّف تضارب المصالح (في هذا السياق) بتعدد المصالح المتنافسة لدى الموظف. فيمكن للموظف استغلال النشاط المهني بطريقة ما في تحقيق إحدى مصالحه الشخصية.

 

وفيما يلي أمثلة على تضارب المصالح: يعمل أحد الموظفين في الصباح في مختبر تابع للقطاع العام ويعمل في المساء في مختبر تابع للقطاع الخاص حيث قد يكون الراتب الذي يحصل عليه أعلى. وقد يُشجِّع هذا الموظف الزبائن على الذهاب إلى المختبر التابع للقطاع الخاص بدلاً من المختبر التابع للقطاع العام كي يؤمن عمله في ذلك المختبر.

 

كيف ومن

مدير المختبر:

  1. قيِّم احتمالات وجود تضارب المصالح بالاستناد إلى خلفية موظف المختبر وسيرته الذاتية والمهام اليومية المسندة إليه في مختبرك.
  2. وإذا اتضح وجود تضارب في المصالح، ناقش الأمر مع الموظف لإيجاد حل.
  3. وثِّق حالة التضارب في المصالح والطريقة التي عولجت بها واحفظ ذلك في ملف الأفراد الخاص بهذا الموظف.
عودة إلى خريطة الطريق، لمحة عامة عن الأنشطة
هذا النشاط يندرج في أساسيات نظام الجودة، شؤون الأفراد
نظام أيزو 15189:2007 4-1-4 5-1-4 جيم-10-3
نظام أيزو 15189:2012 3-1-1-4 جيم-10-3
نظام أيزو 15190:2003